رسالتى واضحة : ندا عبد المحسن استاذ الميكروبيولوجيا الطبية والمناعة بكلية طب سوهاج.

اسمى : ندا عبد المحسن محمد عبد العزيز 
استاذ الميكروبيولوجيا الطبية والمناعة  بكلية طب سوهاج..

حاصلة على رسالة  الماجيستير فى الميكروبيولوجى والمناعة من جامعة سايتاما باليابان.
حاصلة على دكتوراة الميكروبيولوجيا الطبية والمناعة من كلية طب سوهاج.
حاصلة على الماجيستير المهنى لإدارة  الاعمال من جامعة سوهاج.
منسقة جامعة سوهاج لملف التوعية بفيروس كورونا خلال فترة جائحة كورونا. 
منسقة جامعة سوهاج للتعاون مع صندوق مكافحة الادمان والتعاطى
رئيس لجنة خدمة المجتمع وشؤون البيئة بوحدة الجودة بكلية الطب.
عملت كرئيس لقسم الميكروبيولوجى والمناعة بكلية الصيدلة.
عضو بمجلس ادارة مركز  التنمية المستدامة بجامعة سوهاج.
شاركت فى مؤتمر المناخ cop 27 بشرم الشيخ كمراقب دولى تابع للأمم المتحدة.
محاضر فى الحوار الوطنى للتغيرات المناخية التابع لوزارة البيئة على مدار عام.
تم قبول مشروع بحثى جامعى خاص بى  عن التغيرات المناخية من اكاديمية البحث العلمى.
مدرب معتمد فى برنامج الاسرة المصرية الرئاسى (مودة)
 شاركت في جهود التوعية الجامعية والمجتمعية من خلال مئات الندوات والمحاضرات في المدارس والجامعات والمؤسسات الحكومية والخاصة والقرى ، حول ملفات حيوية مثل:
• التغيرات المناخية
• الوقاية من الإدمان
• فيروس كورونا أثناء الجائحة
• الصحة البيئية
• وتمكين الأسرة المصرية
كما كنت من أوائل المشاركين ميدانيًا خلال جائحة كورونا، في حملات التثقيف والتوعية داخل وخارج الحرم الجامعي، وأنتجت فيديوهات توعوية انتشرت لدعم جهود الدولة في المواجهة المجتمعية.
**بالاضافة الى العديد من النشاطات والخدمات المجتمعية منذ سنوات بالاضافة الى اللقاءات الاذاعية والتلفزيونية للتوعية. 

بدأت رحلتى كطبيبة مقيمة بقسم الامراض الصدرية بكلية الطب بجامعة سوهاج بعد حصولى على  بكالوريوس الطب والجراحة مع مرتبة الشرف. تم تعيينى معيدة بقسم الميكروبيولوجيا الطبية والمناعة بكلية الطب جامعة سوهاج. تدرجت فى المناصب العلمية على مدى سنوات من معيد لمدرس مساعد لمدرس لاستاذ مساعد واخيرا استاذ منذ عام 2018 الى الان. 
حصلت على رسالة الماجستير من جامعة سايتاما باليابان ودرجة الدكتوراة من جامعة سوهاج. 

العقبات:
هم عقبة واجهتنى هى صعوبة المجال العلمى والاكاديمى والدراسة المستمرة ونشاطاتى الجامعية وخدمة المجتمع مع كونى زوجة وأم والوصول الى حالة توازن بينهما الحمد لله. 

أؤمن أن دوري كأستاذة في علم الميكروبيولوجيا والمناعة بكلية الطب لم يعد مقتصرًا على التدريس وإجراء الامتحانات، بل بات دورًا يتقاطع مع الصحة العامة، والبحث العلمي، وخدمة المجتمع، وصناعة السياسات.
أنا لا أدرس المناعة فحسب، بل أُعلّم طلابي كيف يحمون وطنهم بمناعة الوعي قبل مناعة الجسد، وكيف يكون العلم سلاحًا لبناء الدولة، لا مجرد شهادة تعلق على الجدار.

 أرى أن دورى داخل الجامعة لا يقتصر على التدريس والبحث فقط،  بل بات دورًا يتقاطع مع الصحة العامة، والبحث العلمي، وخدمة المجتمع، وصناعة السياسات. بل يمتد ليشمل الإسهام الفعّال في لجان التطوير، ورسم السياسات الأكاديمية، والإشراف على الأنشطة الطلابية، وتعزيز ثقافة الانضباط والابتكار داخل الحرم الجامعي. فعضو هيئة التدريس يجب أن يكون قدوة مهنية وإنسانية، يزرع القيم، ويحفز العقول، ويسهم في بناء شخصية الطالب، ليكون قادراً على خدمة وطنه بكفاءة ومهنية.
رسالتي واضحة:
أن أكون قدوة في العلم، ومصدر إشعاع في المجتمع، وذراعًا علميًا في بناء وطن يتسع لنا جميعًا.

إرسال تعليق

0 تعليقات

close
ضع اعلانك هنا