علما من أعلام الخير، يخدم من حوله بكل طاقاته وإمكاناته، جعلته ظاهرة فريدة وعظيمة يتحدث عنه الجميع ، من أهل بلدته بمركز ومدينة الصف جيزة .
ساهم فى تجميل مدخل مركز ومدينة الصف كعمل تطوعي من أجل المشاركة المجتمعية، في حل مشاكل المدينة،
الشاب الخلوق أصبح سندا وعونا للبسطاء، يشق الصخر في سبيل خدمتهم والنهوض بهم وحياتهم، فقد نذر حياته لإسعاد أهل بلدته الذين ارتبط بهم وعاش معهم بعقله وقلبه ووجدانه، والنهوض بهم أنه الشاب الخلوق وليد ربيع حامد
وشهرته رجل الأعمال" وليد ابو ربيع " .
استطاع وليد ابو ربيع أن يلمس قلوب الجميع بجهوده الذاتية، دون أن يبحث عن جاه أو مال أو سلطة، أصبح مليارديرا في حب الخير والعطاء للناس والوطن، يبني ويعمر ويزرع بذور الخير بعيدا عن أضواء الشهرة؛ إيمانا منه "أن فى قضاء حوائج الناس لذة لا يعرفها إلا من جربها"، ضاربا بذلك نموذجا مشرفا وحضاريا للعمل الإنساني والخيري، وخير قدوة لكل طامح في النجاح.
0 تعليقات