الرئيس عبد الفتاح السيسي هو بالنسبالي "القائد العظيم " ، وأدعمه بقوة من أجل ترشحه لفترة رئاسية مقبلة .
فالإنجازات التي تحققت على مدار السنوات الماضية تجبر الجميع على دعم فخامة الرئيس من أجل ترشحه لفترة مقبلة واستكمال النجاحات على كافة الأصعدة .
فإنني لم أرى هذه الانجازات من قبل عهد السيسي، وعندما تولى المسئولية فاق كل التوقعات بعد كم المشاريع التي تحققت بعيدا عن الخبرة السياسية الذي يتمتع بها .
حيث ااعتمد الرئيس " عبد الفتاح السيسي " على لغة التفاهم الدولي في تناول قضايا الجمهورية الجديدة؛ وسعى بجدٍ واجتهادٍ لنشر السلام والأمن وثقافة التسامح وتأكيد الصداقة والثقة وثقافة الإحترام المتبادل، وأكد على ضرورة التعاون والإخاء والمساواة بين الشعوب، وفتح آفاق تعاونٍ وتواصلٍ وشراكاتٍ واستثماراتٍ متعددةٍ، بالإضافة إلى التبادل الثقافي، مع احترامٍ للنسق القيمي الخاص والهوية بكل مجتمعٍ، بما أدى لمزيدٍ من التفاهم والتوصل لرؤى جامعة لكثيرٍ من القضايا التي باتت في وقتٍ من الأوقات شائكة.
دعوة الرئيس عبد الفتاح السيسي لتولي قيادة الدولة من خلال ترشحه ودعمه قائمٌ على استكمال تحقيق التطلعات والغايات الكبرى لبناء الدولة ومواصلة مسيرة العطاء؛ فمواصلة الانجازات أضحت واجبًا قوميًا ينبغي القيام به، والتراجع أو ضعف العزيمة تُعد خيانةً لأمانة الوطن، والرئيس يمتلك العزيمة القوية لاستكمال مسيرة النهضة والبناء برغم ما يواجهه العالم بأسره من تحديات، وذلك لدعم الشعب ومؤسسات الدولة له إيماناً بأنه رجل المرحلة الحالية والمستقبلية.
ومن ثم يمكن القول بأن الاصطفاف وراء القائد الرئيس عبد الفتاح السيسي يعد واجباً وطنياً، يحقق نهضة الجمهورية الجديدة، ويرفع من شأنها ورايتها ويحقق الحياة الكريمة.
اللهم احفظ مصر وقائدها وجيشها وشعبها من كل مكروه وسوء ووفق رئيس جمهوريتنا وسدد خطاه .
0 تعليقات