عمليات تجميل بتقنيات جديدة لمحو قبح الاخلاق و الخلق
منذ القدم برع زنادقة العرب في إقناع العامة بالرجولة و الشهامة و نجحو في تمرير السم في العسل ، و للاسف ان الفيروس الزندقي لم يندثر فتوارثته الاجيال عبر العصور إلى أن اكتشف حديثا و ضهرت أعراضه في شخصيات عامة ، فأقامت هذه الأخيرة المؤتمرات ليتسنى لها نشر عدوى الفيروس الزندقي.
هناك مثل شعبي مصري يمثل هذا الوضع الخطير و هو * قالولو يا فرعون ايه الي فرعنك قالهم ما لقيتش حد يلمني* فالزنديق الأكبر لهذا العصر يداري و يساعد ولي العهد الرومانسي فيكرم سفيرته ....
0 تعليقات