هو عبارة عن تقنية ٱمنه تعتمد علي تجميد الدهون الموجودة في الجسم تحت البشرة، وعند تجميد هذه الخلايا الدهنية فإنها تموت، ليتخلص منها الجسم عبر الكبد،
وعادة ما تستغرق جلسة التنحيف بالتجميد حوالي الساعه و يستطيع الشخص استئناف حياته الطبيعية بعد الجلسة مباشرة.
وتعد هذه التقنيه العلاجيه جديدة نسبيًا وقد صادقت عليها هيئة الغذاء والدواء الأمريكية عام 2012.
على عكس الحمية والرياضة، فإن هذه التقنية تعمل على تخليص الجسم من بعض الخلايا الدهنية بكاملها
وتستطيع هذه التقنية أن تساعد بشكل خاص الأشخاص الذين تقع أوزانهم ضمن الحد الطبيعي ولكن لديهم دهون متراكمة في أماكن معينه مثل: البطن، والظهر والفخذين، والمؤخرة، وأسفل المؤخرة، والخصر؛ومنطقة أسفل الذقن، وتحت الإبطين.
ومع أنها تعد تقنية آمنة نسبيًا، وهي مصممة لتفتيت الدهون العنيدة التي لا تزول عبر الرياضة والحمية، إلا إنها ليست مناسبه للحالات التاليه:
*الأشخاص الذين يعانون من ضعف عام في جهاز المناعة.
*الحوامل، أو المرضعات.
*المصابون بحالات مرضية عصبية، مثل: اعتلال الكلى السكرية.
*المصابون بأمراض جلدية، مثل: الأكزيما، والصدفية.
*المصابون بجروح حديثة نسبيًا في المنطقة المرجو تنحيفها.
*المرضى الذين يستخدمون أدوية سيولة الدم.
المصابون بفتق قريب من المنطقة المرجو تنحيفها.
المصابون بالأرق.
كل عام وانتم بخير ... رمضان كريم
){kind=link}
0 تعليقات